A leading energy-saving expert believes that 60% of future energy use in the UAE will be impacted by energy management systems.
Mr Niraj Mathur, Senior Lead Assessor at Lloyds Register Quality Assurance (LRQA), also believes that adopting an Energy Management System-EnMS, such as the ISO 50001, is one of the best ways for the UAE to reduce its global footprint (gha).
Speaking at the inaugural summit of the Centre of Excellence for Green Development at the Canadian University of Dubai today, Mr Mathur, said:
“The applications of an energy management system are mind-blowing. They are virtually limitless. At LRQA alone it has been successfully adopted in some of the biggest companies around, such as Emaar-ECM, BAE Systems Surface Ships, Agfa Graphics and AvnetAsia.
As part of their energy management system, Emaar Community Management recently replaced 12,000 halogen light bulbs with LEDs across its high rise communities, resulting in an energy saving of 4.5million KWH and a cost saving of over AED2million.
“I think more companies in the UAE will adopt widespread energy management systems as they begin to see the cost benefits to their businesses. The plan from the ISO is for 60% of energy consumption worldwide to be influenced by ISO 50001 and that is certainly achievable here in a progressive and committed country like the UAE.
“Energy management systems, like the ISO 50001, can be applied to any kind of organization be it a private company or a governmental organisation,” continued Mr Mathur.
“Every company uses energy, whether you are building swimming pools, doing computer systems, smelting aluminium or in logistics, you would look to design green, procure green and then operate green and that is the way forward.”
Dubai’s growth in population and consumption are key factors in the being among the highest ranked countries for global footprint as highlighted in the WWF Living Planet report.
The Dubai Government has announced a raft of initiatives to adopt energy efficient and green technologies, most recently the announcement last week of plans to phase out low efficiency incandescent light bulbs by restricting import from July 2014 and the Energy Efficiency programme called the Green Building project.
“The need for energy efficiency in Dubai is well documented,” added Mr Mathur. “Growth in population and a tremendous amount of consumerism have led to high rates of consumption in energy and that has led to issues with depletion of natural resources, looking at alternative resources and creating energy efficiency through Energy management systems are arguably the most practical way to affect change.”
The adoption of energy management systems is voluntary worldwide, but Mr Mathur believes that provides opportunities and challenges for policy makers.
“In various countries governments are incentivizing energy efficiency and alternate energy initiatives. Programs target large industrial plants and offer financial incentives for compliance as part of target setting agreement. They also provide opportunities for training and technical assistance and publicise sharing of best practices and best performers.
“An energy management system gives a robust, structured approach for planning, deploying and monitoring the energy use and consumption and deploying continual improvements. It is a natural route to a greener country.”
This inaugural conference of the Centre of Excellence for Green Develpoment was opened by HH Sheikh Mohammed Maktoum Juma Al Maktoum, who gave a keynote speech.The purpose of the Centre of Excellence for Green Development is to help Dubai achieve the targets set out at the Dubai Global Energy Forum last June by HH Sheikh Mohammed Bin Rashid Al Maktoum, Vice President and Prime Minister of the U.A.E. and Ruler of Dubai in the Integrated Energy Strategy 2030.
افتتاح فعاليات المؤتمرالدولي لأبحاث المعلومات وتطويرالأعمال ودارسات الطاقة نظم إدارة الطاقة ستؤثر على 06% من الشركات في دولة الإماارت
دبي، 42 فبارير، 4602:بحضور سمو الشيخ محمد بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم، انطلقت اليوم فعاليات المؤتمر الدولي لأبحاث المعلومات وتطوير الأعمال ودارسات الطاقة، والذي ينظمه مركز التميز للتنمية الخضارء في الجامعة الكندية دبي. ويناقش المؤتمر الذي يقام على مدار ثلاثة أيام التقنيات الخضارء وأساليب حماية البيئة وكيفية المساهمة في بناء اقتصاد مستدام في مختلف أنحاء العالم.وقد ألقى سمو الشيخ كلمة المؤتمر الرئيسية، رحب خلالها بالحضور والمشاركين مؤكداًعلى دور مركز التميز للتنمية الخض ارء في
تحقيق رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزارء، حاكم إمارة دبي، وتطبيق استارتيجية دبي المتكاملة للطاقة 0202، وتساهم في تحقيق أمن الماء
استارتيجية دبي المتكاملة للطاقة 0202، حيث قال: "يقدم هذا المؤتمر فرصة لخبارء الطاقة من مختلف أنحاء العالم في
سمو الشيخ محمد بن ارشد آل مكتوم، نائب
والطاقة بحلول عام 0202، والتي أعلن عنهما ضمنفعاليات منتدى دبي العالمي للطاقة".
والطاقة بحلول عام 0202، والتي أعلن عنهما ضمنفعاليات منتدى دبي العالمي للطاقة".
مشاركة معارفهم وابداعاتهم وخبارتهم. يساهم مركز دبي للتنمية الخضارء في تحقيق رؤية
وشهدت فعاليات اليوم الأول نقاشات حول نظم إدارة الطاقة، التي أكد خبارء في نظم الطاقة أن تطبيق هذه النظم سيساهم بخفض استهلاك الطاقة المستقبلي في دولة الإماارت بنسبة 02 %.
كما أكد السيد نيارج ماذور، كبير مسؤولي التقييم في شركة لويدز ريجسيتر كواليتي أشوارنس أن اعتماد نظم كفاءة الطاقة مثل الأيزو 12225، يعد من أفضل الوسائل الكفيلة بخفض البصمة الكربونية في دولة الإماارت: "إن أساليب تطبيق نظم إدارة الطاقة أكثر من أن تعد أو تحصى. ومن خلال عملنا في لويدز ريجسيتر كواليتي أشو ارنس أرينا عدداًمن أكبر شركات العالم تعتمد هذه النظم، مثل إعمار لإدارة المجمعات، وبي أي إي سيستمز سيرفس شيبس، وأغفا غارفيكس، وأفينت آسيا".
وكانت إعمار لإدارة المجمعات قد استبدلت مؤخار 50 ألف مصباح كهربائي بأضواء إل إي دي في الأبارج التي تشرف على إدارتها، ً
وذلك ضمن سعيها لتنظيم استهلاك الطاقة، لتساهم من خلال ذلك بتوفير في استهلاك الطاقة يبلغ قدره 5.1 مليون كيلو واط وتصل قيمته إلى مليوني درهم إماارتي.
أضاف ماذور قائلاً: "أعتقد أن عدداًأكبر من الشركات في دولة الإماارت سيبدأ باعتماد أنظمة إدارة الطاقة عندما ترى تأثيرها الإيجابي على التكاليف. وتسعى خطة آيزو إلى التأثير على 02% من استهلاك الطاقة العالمي، ودفعه لاعتماد آيزو 12225، وهو أمر قابل للتحقيق في دولة تتمتع برؤية متقدمة والتازم كبير مثل الإماارت.
كما أكد ماذور أن تطبيق نظم إدارة الطاقة، مثل آيزو 12225، ممكن في أي مؤسسة أو شركة خاصة أو منظمة حكومية: "إن جميع الشركات تستهلك الطاقة بغض النظر عن تخصصاتها، سواء أكانت تعمل في بناء أحواض السباحة أو في تصمم أنظمة
كما أكد السيد نيارج ماذور، كبير مسؤولي التقييم في شركة لويدز ريجسيتر كواليتي أشوارنس أن اعتماد نظم كفاءة الطاقة مثل الأيزو 12225، يعد من أفضل الوسائل الكفيلة بخفض البصمة الكربونية في دولة الإماارت: "إن أساليب تطبيق نظم إدارة الطاقة أكثر من أن تعد أو تحصى. ومن خلال عملنا في لويدز ريجسيتر كواليتي أشو ارنس أرينا عدداًمن أكبر شركات العالم تعتمد هذه النظم، مثل إعمار لإدارة المجمعات، وبي أي إي سيستمز سيرفس شيبس، وأغفا غارفيكس، وأفينت آسيا".
وكانت إعمار لإدارة المجمعات قد استبدلت مؤخار 50 ألف مصباح كهربائي بأضواء إل إي دي في الأبارج التي تشرف على إدارتها، ً
وذلك ضمن سعيها لتنظيم استهلاك الطاقة، لتساهم من خلال ذلك بتوفير في استهلاك الطاقة يبلغ قدره 5.1 مليون كيلو واط وتصل قيمته إلى مليوني درهم إماارتي.
أضاف ماذور قائلاً: "أعتقد أن عدداًأكبر من الشركات في دولة الإماارت سيبدأ باعتماد أنظمة إدارة الطاقة عندما ترى تأثيرها الإيجابي على التكاليف. وتسعى خطة آيزو إلى التأثير على 02% من استهلاك الطاقة العالمي، ودفعه لاعتماد آيزو 12225، وهو أمر قابل للتحقيق في دولة تتمتع برؤية متقدمة والتازم كبير مثل الإماارت.
كما أكد ماذور أن تطبيق نظم إدارة الطاقة، مثل آيزو 12225، ممكن في أي مؤسسة أو شركة خاصة أو منظمة حكومية: "إن جميع الشركات تستهلك الطاقة بغض النظر عن تخصصاتها، سواء أكانت تعمل في بناء أحواض السباحة أو في تصمم أنظمة
الكمبيوتر أو صهر الألمنيوم أو تقديم الخدمات اللوجستية. لذلك يتوجب على كافة الشركات أن تعتمد سياسات خضارء وأن تؤمن احتياجاتها من دون التسبب بالضرر للبيئة".
يعد النمو السكاني في دبي واستهلاك الطاقة من أبرز العوامل التي تضعها بين الدول التي تولد أكبر بصمة كربونية، وذلك وفقاً لتقرير الصندوق العالمي للطبيعة.
وكانت حكومة دبي قد أعلنت عن مجموعة من المبادارت التي تهدف إلى تفعيل التقنيات الخضارء والمستدامة، وكان آخرها الإعلان
خلال الأسبوع الماضي عن خطط التخلص التدريجي من المصابيح الكهربائية التي تستهلك قد ار كبي ار من الطاقة وذلك بفرض حظر ًً
على استي اردها ابتداًء من شهر يوليو من العام الحالي، بالإضافة إلى تطوير برنامج كفاءة استهلاك الطاقة "مشروع البناء الأخضر".
قال السيد ماذور: "إن النمو السكاني وتازيد نسبة الاستهلاك ساهما في زيادة استهلاك الطاقة الأمر الذي يجعل من نضوب المصادر الطبيعية أم ار لا مهرب منه، لذلك فإن البحث عن مصادر بديلة للطاقة وادارة استهلاك الطاقة سيكونان من أبرز الأساليب لإحداث
يعد النمو السكاني في دبي واستهلاك الطاقة من أبرز العوامل التي تضعها بين الدول التي تولد أكبر بصمة كربونية، وذلك وفقاً لتقرير الصندوق العالمي للطبيعة.
وكانت حكومة دبي قد أعلنت عن مجموعة من المبادارت التي تهدف إلى تفعيل التقنيات الخضارء والمستدامة، وكان آخرها الإعلان
خلال الأسبوع الماضي عن خطط التخلص التدريجي من المصابيح الكهربائية التي تستهلك قد ار كبي ار من الطاقة وذلك بفرض حظر ًً
على استي اردها ابتداًء من شهر يوليو من العام الحالي، بالإضافة إلى تطوير برنامج كفاءة استهلاك الطاقة "مشروع البناء الأخضر".
قال السيد ماذور: "إن النمو السكاني وتازيد نسبة الاستهلاك ساهما في زيادة استهلاك الطاقة الأمر الذي يجعل من نضوب المصادر الطبيعية أم ار لا مهرب منه، لذلك فإن البحث عن مصادر بديلة للطاقة وادارة استهلاك الطاقة سيكونان من أبرز الأساليب لإحداث
ورغم أن اعتماد أنظمة إدارة الطاقة هو أمر اختياري في جميع أنحاء العالم، فإن السيد ماذور يرى أنه يوفر فرصاًوتحديات لصناع القارر: "تعمل الحكومات في العديد من الدول على دعم مبادارت كفاءة الطاقة وتشجيع توفير مصادر بديلة لها، كما يتم العمل على توفير ب ارمج تستهدف المنشآت الصناعية الكبرى وتقدم لها حوافز مالية عند امتثالها لشروط معينة، إضافة إلى توفير فرص التدريب
والمساعدة التقنية ومشاركة أفضل الممارسات. تمنحنا نظم إدارة الطاقة وسيلة ممتازة ومنهجية لتخطيط واستخدام ومارقبة استهلاك الطاقة وتحسينها بشكل مستمر، وهذا هو الطريق الطبيعي لبلد مستدام".
والمساعدة التقنية ومشاركة أفضل الممارسات. تمنحنا نظم إدارة الطاقة وسيلة ممتازة ومنهجية لتخطيط واستخدام ومارقبة استهلاك الطاقة وتحسينها بشكل مستمر، وهذا هو الطريق الطبيعي لبلد مستدام".
و الشيخ محمد بن ارشد آل مكتوم، نائب
رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزارء، حاكم إمارة دبي،
ويهدفمركزالتميزللتنميةالخضارءإلىمساعدةدبيفيتحقيقأهدافهاالتيأعلنهاسم
خلال شهر يونيو من العام الماضي في منتدى دبي العالمي للطاقة، ضمن
استارتيجية دبي المتكاملة للطاقة 0202، لتجعل من دبي مثالاًعالمياًيحتذى به في مجالات أمن الطاقة والحفاظ على البيئة.
وقد أطلقت استارتيجية دبي المتكاملة للطاقة 0202 في ظل القيادة الحكيمة لسمو الشيخ محمد بن ارشد آل مكتوم، نائب رئيس